
في دراسة نشرت في مجلة الكلية الاسترالية في التغذية والطب البيئي، ومع ذلك، يشير إلى أن الإشعاع الكهرومغناطيسي من الهواتف، وأبراج الخليوي، وأجهزة واي فاي يعمل كوكيل تسريع لمرض التوحد .
قد يتعرض الكثير من الأشخاص لبعض المواقف الطارئة، التي تحتاج إلى طلب المساعدة بشكلٍ فوري سواء من الأهل، أو الأصدقاء، أو الشرطة، ومن ضمن هذه المواقف التعرض للحوادث، أو تعطل السيارة، أو إضاعة الطريق الصحيح، لذا فوجود الهاتف النقال سيساعد بشكلٍ كبير في مثل هذه الحالات، للحصول على المساعدة المطلوبة بصورة سريعة وسهلة، إلى جانب ذلك فإنَّ الهواتف النقالة تتيح للأهل خاصيَّة الارتباط والتواصل مع أولادهم في الأوقات التي لا يكونون معهم فيها، ممَّا يساهم في زيادة درجة الاطمئنان لدى الأهل.[٥]
كما يؤدي نقص الأكسجين إلى زيادة الضغط على القلب حيث يضطر إلى العمل بجدية أكبر لتوصيل الدم المحمل بالأكسجين إلى جميع أنحاء الجسم.
مستويات الإشعاع التي تصدرها، تتجاوز الحد المسموح به، و يمكن أن يسبب التعرض لها طويلاً أمراضاً خطيرة تصل إلى السرطان
سابعا: واخيرا يسهل عملية التعلم الفردية، حيث ان هناك بعض الطلاب الذي لديهم قدرة استيعاب الأشياء بسرعة في اي بيئة ولكن هناك البعض الاخر من يحتاجون الي الصمت والعزلة لفهم الاشياء من اجل التركيز عليها.
يعد الإدمان المتزايد في استخدام الهواتف المحمولة من أبرز أسباب ضعف الصحة النفسية والفسيولوجية للمراهقين، حيث إن أضرار الهاتف المحمول ليست جسدية فقط بل يمكن أن تكون نفسية، إذ يمكن أن يتسبب الاستخدام المفرط للهاتف في نقص النوم والقلق والتوتر والاكتئاب، ولقد تم إجراء العديد من الدراسات التي تأكد تأثير الهاتف المحمول على الإمارات النفسية، وفيما يأتي واحدة من أبرز هذه الدراسات: تم نشر دراسة في مجلة الكلية الأسترالية للتغذية والطب البيئي، والتي تشير إلا أن الإشعاع الكهرومغناطيسي الناتج من الهواتف والأبراج الخلوية وأجهزة الواي فاي يعمل كعامل مسرع للتوحد.
استمتاع الافراد عبر تطبيقات مجانية للاندرويد والاي او اس المختلفة
يرتفع الكتفان للأمام أو نحو الأذنين: مما يسبب توترًا في عضلات الكتف والرقبة
خامسا: توفر ميزة التسجيل الصوتي المفيدة للطلاب الذين يرغبون في تشكيل الدروس التي حتما ستمكنهم من مراجعة الدروس وغيرها من فوائد التسجيل.
وقد أثبتت بعض الدراسات التي أجريت على طلاب الجامعات أن الاستخدام المفرط للهواتف الذكية نور الامارات قد أثر سلبا على صحتهم العقلية فأصبحوا مأسورين أمام شاشاتها ويلازمون غرفهم ويخشون الاختلاط بالناس في العالم الواقعي.
المساهمة في تنظيم وقت الطلاب، من خلال استخدام تطبيقات التنبيه والتذكيرات.[٩]
ويمكن لتلك المؤسسات ان تساعد تلاميذهم عن طريق إيجاد احسن التطبيقات المجانية الخاصة بالهواتف المحمولة التعليمية الهادفة التي حتما ستعمل على إبعاد جميع تلك الأضرار عنهم بأفضل صورة ممكنة.
إمكانية إنجاز العمل عن بعد، وعدم الاضطرار للوجود في المكتب لتحقيق ذلك.
يصاب الكثير من الناس بمتلازمة ما يسمى تخيل الشعور باهتزاز الهاتف، وهي ناتجة عن استعماله لوقت طويل